تَتحدَّثُ الدّراما عَنْ كيم شيْن هو عِفْرِيت و أيضاً حَامِي أَرْوَاح يعَيِّش سَويَّة مَعَ قَابِض الْأَرْوَاحِ
وانغ يو الْفَاقِد لِذَاكَرْتِهِ َ,فِي الْوَقْتِ نَفْسهُ, عنْ جي إيون تاك وهِي طَالِبةٌ فِي الْمَدْرَسَةِ الثَّانَوِيَّة هِي فَتَاةٌ مُتَفائِلَة عَلَى الرَّغْمِ مِنْ وَاقِعِهَا الْمَرير يَنْتَهِي بِهَا الْأمَرُّ بِالْوقوعِ بِحبّ الْعِفْرِيتِ وَكيم سون وهِي مَالِكَةُ مَحلِّ لِبِيعِ الدَّجاجِ, هِي فَتَاةٌ مُشْرِقةُ وجَذَّابةُ ومَحْبُوبَةُ عنْدَ كُلُّ الرُّجَّال